بكلمات جميلة يلقيها الدراجون الفلسطينيون وهم ينلطقون من القدس الشريف إلى عمان. يحملون معهم شعار دولتهم وربط الأراضي المقدسة ببعضها. المشهد لا يحوي أسماء الدراجين للأسف. ربما تصل هذه الرسالة لمن يستطيع أن يصور الشباب بأسمائهم.

المشهد يحوي الأعضاء: داود القواسمه،و رائفت سلطان، و سامر عبدالغفار أبو زينة، وأمير الرحلة صدقي مطاوع، ومدرب الفريق صهيب زاهده.

تحليل المشهد

الدراجات في المشهد مخصصة للشوارع وللطرق. التصوير كما يبدو أخذ من عدة أوقات وأماكن مختلفة. صباح أول يوم توجهوا نزولا إلى القدس وبعدها نزولا نحو الحدود مع الأردن. مع الملاحظ أن الطريق ليس متعبا وهم حول القدس. لا أعرف أسماء المتحدثين. المشهد محزن وهو يدون الانطلاق من الأقصى وقد فصلهم الجدار العنصري. الحواجز توحي لك كيف هي حياتهم. ويبدو كما ذكرنا في مقال سابق أنهم انتهوا من إجراءات المعبر عند مغيب الشمس.

مواضيع متعلقة

تقرير: انطلاقة الدراجين المكبلين إلى عمان

الدراجون الفلسطينيون إلى مكة هذا العام

وصلة لقسم نشاطات الدراجات

حسام الملحم