دراسة تشير إلى أن الخوذة جعلت 60% يستصعبون استخدام الدراجات العامة في ملبورن. وفي نفس الدراسة لا يبدو أن المؤلفين يعرفون أن المشكلة هو وجود هذا القانون الذي يفرض الخوذة على راكب الدراجة!
دراسة تشير إلى أن الخوذة جعلت 60% يستصعبون استخدام الدراجات العامة في ملبورن. وفي نفس الدراسة لا يبدو أن المؤلفين يعرفون أن المشكلة هو وجود هذا القانون الذي يفرض الخوذة على راكب الدراجة!
للتوضيح، هذه الدراسة خاصة بدراجات الإيجار في الأماكن العامة. ففي هاتين المدينتين: برزبن وميلبورن، في أستراليا، يوجد دراجات في أماكن متفرقة وسط المدينة، مثبتة في مواقف خاصة بطريقة آلية، بحيث من يريد الانتقال من منطقة إلى أخرى داخل المدينة، يمكنه أن يأخذ دراجة وينطلق بها إلى المكان الذي يريد، ويبحث عن أقرب مواقف دراجات حول المكان الذي يريد ليعيدها فيه.
عليه أرى صياغة عنوان هذا الموضوع بهذا الشكل غير علمي! أقترح أن يوضح ذلك في عنوان هذا الموضوع، وعنوان الرسم البياني، بحيث يكون على النحو التالي: قانون فرض الخوذة في ميلبورن يعيق انتشار ركوب دراجات الإيجار.
وفقك الله
ولننتبه لأمر آخر، فليس كل 60% ضد ارتداء الخوذة، فقط 25% من هم ضد ارتداءها، أما البقية (36%)، فقط أشاروا إلى صعوبة إيجاد خوذة لو أرادوا استخدام دراجات الإيجار.