“هتلر” زعلان! دراجته الكربونية ما وصلت، سيدخل السباق بدراجة ألمنيوم!

مشهد يحكي واقع البعض مع الدراجات.. ستضحك كثيرا وخاصة إذا كنت ملما بثقافة المتسابقين وتاريخ سباقات فرنسا في العقد الماضي! أما إذا كنت دراجا رياضيا ومتنقلا فستضحك أكثر على هذه العقلية المنتشرة لدى من يركب الدراجة ويعتقد أن وظيفتها السباق ونسي وظيفتها الأساسية!

الدراجة ثقافة ونمط حياة وليس سباقا… “استمتع يا صديقي” كما يقول مرزوق!

مقال متعلق أنواع الدراجين في الوطن العربي

About the author

مؤسس موقع الجاريات محاضر نظم معلومات في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن

Related Posts

1 Response
  1. أصحاب السبباق قد يقدرون ويثمنون أمورا من وجهة نظرهم مهمة، ومن وجهة نظرنا غير ذلك؛ لذا أرى احترام مايقدره غيرنا إذا أردنا من الآخرين احترام مانراه مهما. فنحن لانرضى أن يصفنا أحد بالجهل أو اﻹسراف حينما نشتري دراجة طريق بقيمة 6000 أو جارية ب 8000…. فنحن نقثمن أشياء في الدراجات لايعرفها من لم يجربها….
    وفقك الله