اضحك مع #ثقافة_سيار ، الرياض أنموذجاً

مجموعة من المقاطع المضحكة شاهدتها لأول مرة وأحببت مشاركتها معكم ، 

طبعا لكل بلد طرائفها الخاصة بقيادة السيارة، وتتوج الشوارع العربية على القمة،

فكل شخص يقود سياراته على النحو الذي يريد دونما رادع من دين أو قانون.

عجيبة هي طريقة تفكير سائقي السيارات في الرياض، السعوديون منهم ، والمقيمين تبعا،

وترى أن تلك الأخطاء تصبح عادة وأمرا طبيعيا لا يكاد ينكره أحد .

يشكر الأخ صاحب قناة Tarek GoPro على نقله للواقع ،

  • طبعا بإمكانكم ملاحظة بعض سائقي الدراجات في المقاطع، والتي يقودها سائقوها بطريقة عشوائية أيضاً
  • ولعله كما قال لي أحدهم إن #ثقافة_سيار الرياض تختلف عن أهل الدمام ، فكان سببا في اختلاف الرؤى بخصوص المسارات، وتردد بعض الدراجين في الرياض عن القيادة في الشارع، والسبب وجود مثل هؤلاء السائقين .

أذكركم بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : 

 

من آذى المسلمين في طرقهم وجبت عليه لعنتهم

الراوي: حذيفة بن أسيد الغفاري ، الترغيب والترهيب – الصفحة أو الرقم: 1/110، إسناده حسن

 

سأضع أول مقطع وتجربته المصورة مع قيادة الدراجة في البر،،

كونكم تحبون الدراجات 🙂

[youtube http://www.youtube.com/watch?v=cJWsycIdNX8]

 

ونترككم الآن مع بعض المقاطع التي تجسد #ثقافة_سيار :

(أعتذر عن الخلفية الموسيقية، وأرجو تقصير الصوت)

[youtube http://www.youtube.com/watch?v=6BHA25pRGTg]

[youtube http://www.youtube.com/watch?v=iMDuGqcfDWI]

[youtube http://www.youtube.com/watch?v=Y10qLi8EaVY]

[youtube http://www.youtube.com/watch?v=CL9UNy3uVLM]

[youtube http://www.youtube.com/watch?v=nGn3AxumNF4]

وراجعوا القناة للاستزادة.

Related Posts

8 Responses
  1. حسام الملحم

    حاول مراجعة المشاهد ستجد أن طارق أيضا فيه نزعة ثقافة سيار… ةخاصة أنه يقود محاولا عدم ترك فرصة أو التلحيم أو عدم التريث أيضا…

    1. HekmatAdnan

      لن يخلو كل منا من ثقافة سيار في بعض الأحيان 🙂 طالما نقود السيارة

    2. نعم صحيح، ولولا التصوير لأنكر صاحبها وادَّعى المثالية!.

      لكن السؤال، ما الذي يجعل رصد الإنسان للظواهر السلبية حوله أيسر من رصده لما في نفسه؟ والسؤال الآخر، ما الذي يجعل رصد السلبيات أيسر من رصد الإيجابيات؟

      في تصوري، ما يساهم في جعل فئام من الناس ينحون هذا النحو؛ سهولة رصد مثل هذه الأمور، حتى الأطفال الصغار يستطيعون رصد ذلك، وما انتشار قنوات رصد هكذا أمور على اليوتيوب إلا أحد الأدلة! هكذا ببساطة يستطيع كل الناس الإجابة على أسئلة من نوع: ماذا يجري؟ ما الذي يحدث؟ والإجابة على هكذا أسئلة لا تتطلب مهارة؛ فالناس يتساوون في هذا الأمر، فقط تصف ما يجري حولك!. بالمقابل، يتفاوت الناس على قدر كبير في الإجابة على أسئلة من نوع: لماذا؟ و كيف؟ فهكذا أسئلة تحتاج إلى مهارات البحث وإعمال للفكر؛ لدراسة الظواهر والأسباب، والإسهام في تقديم حلول أو فوائد…

      1. hekmatadnan

        أخي رائد، لم أفهم تعليقك الاستطرادي، ممكن تبسط لي على قدر عقلي لو سمحت ^_^

        1. آسف حكمت، بالفعل أعدت قراءة ردي ووجدته عسيرًا على الفهم، لا بسبب أن له عقولاً خاصة تفهمه؛ بل لأنه ملخبط وغير مرتب 🙂

          قصدي أن صاحب القناة أنشأ قناته ونصب كاميرته لرصد الظواهر السلبية في شوارع الرياض، فهل يعقل أن كاميرته لم ترصد ظواهر إيجابية؟! لا، بل هناك أمور إيجابية رصدتها الكاميرا، ولكن لا يستطيع ملاحظتها ونشرها!

          لحسن حظي أني أقرأ حاليا كتاب قوة التفكير للدكتور إبراهيم الفقي، ومن ضمن ما مررت بقراءته؛ أن هناك قوانين للعقل الباطن، من ضمنها قانوني التركيز والانعكاس، فما نركز عليه يسهل علينا ملاحظته، وما يسهل علينا ملاحظته هو انعكاس لما في دواخلنا. وفي تصوري أن صاحب هذه القناة مركز على الثقافة السلبية لقائدي السيارات، فسهل عليه ملاحظتها ورصدها، وهذا انعكاس لما في ذاته، وكما قيل في المثل: كلٌ يرى الناس بعين طبعه!. وفي الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قال هلك الناس فهو أهلكهم!.

          ولتسمح لي أختلف معك عندما وصفت هذه المقاطع المصورة بأنه نقل للواقع، لا ليس كذلك؛ بل نقل للواقع كما يريد أن يراه صاحب القناة!.

          وسلامتك 🙂