تسير بأمان بدراجتك ويأتي سائق جاهل خلفك ويتضايق من وجود أي شيء أمامه كانت إشارة أو تراكتور أو دراجة، ويتصور أن سبب الزحام هي هذه الدراجة، ويبدأ السائق بالضغط على البوق ليزعجك ويزعج مستخدمي الطريق. وكأنه يريد منك أن تطير من الشارع وتبتعد عن طريقه!
اثبت مكانك حتى تأتي الفرصة المناسبة لسائق السيارة للتجاوز من المسار التالي، ولا تغير موقعك، هكذا تُرسل الرسالة الصحيحة ليتعلم السائق حق الطريق والأدب. وألق السلام وكن أفضل من السائق إن أردت وخاصة عند تجاوزه بأمان من المسار التالي! وكما يقول القائل: هذه هي القيادة المركبية “العقلانية الذكية الواقعية”.
للمزيد: Temper Tantrum on Spruce Street from Keri Caffrey
ويييييين تسلم يبوي
بيتجاوزك ويحدك على الرصيف ههههههه
لا حقيقة عن تجربتي من يقوم بالاحتياطات اثناء القيادة المركبية لايتعرض لمضايقات في الغالب
من الاحتياطات الضرورية جدا خصوصا في الليل هي الإضاءة
ومن المهم تكون قوية
ومن تجربتي أيضاً اكتشفت ان سائقي السيارات في التعامل مع الدراج نوعين اما شخص عادي ومحترم
او شخص وقح جداً
وغالباً تجدهم ممن يمتلكون سيارات مهترئه وواضح من اشكالهم الوقاحة
وان كنت في دولة تستخدم الأتوبيس والميكروباص في النقل العام حاول الابتعاد عنها لانها كثيرة التوقف المفاجئ في الطريق
وان قدر الله عليك وواجهة شخص وقح ممن يضايقون الدراجين من غير سبب فالأفضل تجاهله ولا تلقي له بال .. سيتكلم عليك ويلوح بيده لاتلقي له بال فهو يحاول ان يبين انه غاضب “يعنني” هههههه
هذا ما لدي واتمنى لكم السلامة
القضية لا تعتمد على نوع المركبة، وسع الشارع أو ضيقه، غنى السائق أو فقره، جنسه أو جنسيته؛ بل الأمر معتمد على مدى سعة العقل أو ضيقه! فكل شخص يُقيم بذاته ولا يندرج الأمر ليكون تعميمًا.
هنا هذه السائقة بالرغم من سعة الشارع الذي تقود سيارتها فيه، وتعدد المسارات، أبت إلا التحرش في راكبة الدراجة ومضايقتها!