“راسُل” دراج في مدينة لندن، وقد ضاق بأخلاق السيارين في الطرقات. أما “آدم” فهو سيار يركب سيارته للعمل ولا يحب الدراجات ولا الدراجين. وحتى يفهم السيار شعور “راسُل”، قدم “راسُل” التحدي ل “آدم” أن يترك سيارته ويذهب للعمل بالدراجة لمدة أسبوع حتى يعرف المشاكل التي يتعرض لها الدراج في لندن! فهل فهم “آدم” وغير رأيه في نهاية التجربة؟
المشهد يعطي صاحب السيارة تصورا كيف هي حال الدراج مع السيارات في الطرقات. وينتهي بالتركيز أن في أغلب الأحيان، صاحب السيارة هو المخطئ وهو الذي لا يقدر الدراج بطريقة صحيحة في الطريق مما قد يسبب الحوادث. يتطرق المشهد إلى ذكر مساوئ مسارات الدراجين في لندن، وإلى مشاكل الشوارع عموما، ولماذا يضطر الدراج إلى السير في وسط الطريق!