عادة تكون السيارات واقفة في أحد جانبي الطريق، فيفتح باب السيارة باتجاه مسار الدراجات الواقع بجوار المسارفتضرب دراجا، إلا أن هذه المرة، توقف سائق الأجرة لينزل أحد الركاب وقد كان في مسار الطريق، وهو برأي السائق هو المكان الأمثل للوقوف لإنزال الركوب وحتى لا يتعرض لمسار الدراجين المخصص. انظر ماذا حدث حتى نهاية المشهد.
لاحظ أن الدراج يشتكي ويقول أنه لا يحب مسار الدراجين ويفضل مسار الطريق لأنه أسلم، ولكنه يستخدم مسار الدراجين خوفا من المخالفة. إما أن تستقبل المخالفة وإما أن تتعرض للخطر!