هذا المقطع المتواضع أول تجربة لي باستخدام كاميرة رياضية من نوع جوبرو النسخة السوداء.
وكان أول تصوير لي في الليل، وبالثوب، وتصوير خلفي. التصوير في أول دقيقتين وآخرها بالسرعة العادية وبالصوت وبينهما سرعت الفلم. طبعا لست خبيرا بالتصوير والتحرير ولكن الأخ حسام هداه الله أصر علي أن أنشيء قناة لي على اليوتيوب وأقوم بتحميل أفلامي عليه. لاحظت أن جودة الفلم بعد تحميله في اليوتيوب انخفضت.
الرحلة مدتها 27 دقيقة وحوالي سبع كيلو، كنت أسير ببطء مستمتعا بالرحلة. القيادة مركبية وليست كركبية، كنت أقود في المسار المناسب، في اليمين كأصل نظرا لبطئي وفي اليسار عندما أريد الانعطاف يسارا أو عندما يكون اليمين خطرا علي. أود التأكيد على القيادة المركبية في الرياض لمن يتخوف ويظن أن القيادة المركبية فيها خطرة أو غير ممكنة.
هذا ما كتبته في الواتساب لأحد الإخوة:
هذه رحلة فيها عدة أشياء بالنسبة لي أول مرة:
– أول مرة أستخدم الكاميرا الرياضية جوبرو الأسود.
– أول مرة تكون القيادة ابتداء وانتهاء بالليل به العشاء.
– أول مرة أستخدم اللمبات الأمامية.
– أول مرة أقود الدراجة بالثوب.
الكاميرا ركبتها للخلف، وكانت الخطة مسار خمس كيلو في ربع ساعة ولكني زدت حوالي كيلوين فصارت سبع وعشرين دقيقة. وكنت أسير ببطء دون إجهاد نفسي بالقيادة المركبية.
كانت رحلة آمنة وتجربة جيدة
انتهى
والآن مشاهدة ممتعة ومفيدة.
الإيجابية منك نابعة وجعلها الله دوما كذلك، يعجبني أنك تجرب لتعرف المعلومة وتقيمها لتكون خبرة مختلفة!
مشكله الثوب هي واحده
المياه التي تكون بالشارع وتتفاداها انت
ولاكن ماهي الا ثواني وتجي سياره وتحوس عليك الدنيا
اللي شدني بالفديو هو مرورك من منزل احد الاقارب 🙂 ماقبل ماكدونالدز
حياك الله أخي اكس تي، الحالات تختلف ولكن في المرات القليلة التي حصلت معي أحرص على المرور بعيدا من الماء ومن مكان يضيق على السيارات أن تصنع ذلك ثم أسرع لأتجاوز منطقة الماء قبل أن تأتي سيارة. وفي حالات ماء كثير أو مسافة طويلة أظن أن الأمر يستحق الابتعاد أكثر او حتى المشي بعيدا أو التوقف حتى فرصة عدم وجود سيارات ونتجاوزها.
أشكرك أخي حسام على إطرائك.
تصوير ولا أروع من كذا أستاذ هلال. اسال الله ان يحفظك و يثبت خطاك.