جامعة الملك فيصل لا تحتاج إلى مسارات خاصة كي يتمكن رعاياها من التنقل بالدراجة، وبالرغم من إبداع مجموعة #دراج الأحساء في تصوير مجموعتهم وهي تتنقل في موكبها بقيادة مركبية مستخدمين المسار الأوسط ودخول الدوار والتواصل السهل الممتنع مع سائقي المركبات الأخرى، فإني أستغرب من مجموعة #دراج الأحساء أن تخرج إعلاميا وتطلب المسار الخاص من خلال اللقاء التالي!
لاشك أن لدى #دراج في الأحساء إنجازات كبيرة، ولكنها تُخفق في توجيه أعضائها نظريا عن حقوقهم وعن خطر المسارات، بل قد لا تكون جاهزة إعلاميا. فهل من تصحيح؟ ومن ناحية أخرى، فنرجو ترتيب تعاليم السلامة وذكر القيادة المركبية كأهم وسيلة للمحافظة على سلامة الجميع وقبل ذكر الخوذة والملبوسات.
مؤسف.