لم أكن أعرف أني من أهل البصرة حتى قابلت من أهل الكوفة الأخ محمد سعد. اكتشفت أن لمساته وأسئلته كافية لحصوله على رؤية شاملة لفوائد ركوب الجارية وخاصة عندما تطرق إلى شكل الجارية وطريقة قيادتها. هذه أول جزء لتوثيق الزيارة، ونتمنى ظهور الجزء الثاني بفارغ الصبر.
سررت كثيرا بزيارة محمد سعد بشخصيته الإيجابية ليجرب ركوب الجارية في محل سوق النخاسة في الدمام. وقد وثقت هذه الزيارة الفريدة. الأخ محمد كفيف ويدرس في جامعة الملك سعود في الرياض ويسكن الدمام مع أهله ويغرد عبر حسابه في تويتر أجمل التغريدات الإيجابية. فهل تعتقد أنه سيستطيع السير بها في الطرقات؟ وهل الطريق من حقه أصلا؟ اترك تعليقك
العمى عمى البصيرة وليس البصر
سبحان من رزقه البصيرة، إنسان متفاءل وحبوب.
رائع اخوي محمد ..
انسان طيب وخلوق ..
تجربتك رائعه وننتظر الجزء الثاني من الحلقة