مضت الشهور سريعاً، ولم ألحظ زيادة طول بنتي رينا الله يحفظها عن ذي قبل إلا قبل بضعة أيام، فبعد تركيزي على استخدامها لدراجتها؛ أدركت أنها لم تعد تناسب طولها، ولابد من دراجة أخرى.
لدي فلسفتي الخاصة في جعل الشراء خياراً أخيراً بعد استنفاد كافة الحلول، فلابد أن أبحث عمَّا يوجد حولي وكيف يمكن أن أستفيد منه. هنا محاولتي في الاستفادة من الخردة ومخلفات الدراجات القديمة لإنتاج دراجة صالحة للاستعمال، والحمد لله نجحت المحاولة وأُعجبت بها بنتي 🙂
ههههه
والله انك مبدع لكن ما وريتنا ردة فعل البنت وفرحتها
هي معي راصدة للخطوات من أولها، فلن تكون مفاجأة رؤيتها بهذا الشكل 🙂
طلع لي ولدي عبود يريد مثلها، يقول: وش ناقصك هذي القمامة في السطح جمعها وصلح لي دراجة أكبر 😉
هههههههه
ما عذرك الآن والله ضحكني ابنك. صآدك.
🙂
إبداع أقل شيء يقال فيها…
تبيعها؟؟ أنا شراي!!
طرحت على بنتي فكرة بيع دراجتها، فقالت: بيعها وأبيعك وراها 😉
ماشاءلله عليك انا عندي سيكلي جبته عشانا روح في الجيم وكل يوم يخرب في شي وماعرف اصلحه 🙁