أربعة من زملائي في العمل في جامعة الملك عبدالعزيز يجربون ركوب دراجة هوائية لأول مرة بعد مرحلة الطفولة، وأحدهم لأول مرة في حياته، وجدوا التجربة ممتعة، واثنان منهم قررا شراء دراجة، وبدأوا التفكير في تأسيس مجموعة دراجي الجامعة. بالنسبة لي لا تهمني المجموعات، فأنا أتنقل بدراجتي من وإلى العمل، السوق، المسجد… استمتعت كما استمتع الزملاء بهذه التجربة.
إنشاء المجموعة… الحلو المر..
كن في وسطها حتى لا يصيبها التطرف! 🙂
وأنا متأكد أنه سيكون لها أثرا بعد ذلك.
أحسنت رأياً
ماشاء الله رائع … وغير مستغرب فتأثيرك قوي أخوي رائد
كتب الله لك الاجر في انتشار الثقافة وكسر الحاجز
شكراً عبدالإله
والشكر موصول للجاريات فهي الأساس.