ما أشجع بعض النساء!
وما أجبن بعض الرجال!
لن أتحدث أو أطيل في الموضوع، ولا يهمني البدايات والدوافع، لأن الانتفاع بما سخره الله لنا في الأرض حق لكل إنسان ذكر أو أنثى صغير أو كبير. ولا يقاوم ذلك إلا جاهل ظالم. ولكني سأشير لكلمة قالها بعض السعوديات (وهن أهل حشمة ونقاب ودين): ليت التنقل بالدراجة تنتشر عندنا وتصبح الثقافة الأصل بدل السيارات في بلادنا وبالتالي نستطيع التدرج.
الدراجة والحرية صنوان. الدراجة حل في السلم والحرب.
عموما هناك نساء يقدن الدراجة في السعودية وستنتشر قريبا.
أدعكم مع المراجع والمقالات وبعضها يحوي مقاطع فيديو بالعربي والإنجليزي.
مراجع:
هاشتاق: #bike4yemen
يحوي مقطع فيديو (عند الدقيقة 2:33): http://www.alarabiya.net/ar/programs/ana-ara/2015/05/19/%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%86-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%AC%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%88%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9.html
http://www.yemenakhbar.com/yemen-news/176692.html?source=true
http://www.alarab.co.uk/?id=52847
http://www.noonpost.net/content/6781
http://sautsaba.net/news_details.php?sid=8583
إنجليزي والذي يحوي مقطع طويل وفيه البداية وبعض التفاصيل: https://decorrespondent.nl/2964/Mini-docu-Hoe-de-fiets-de-Jemenitische-vrouw-bevrijdt/41523737112-cefc908f
http://www.yesprograms.org/news/article/bike-4-yemen
https://www.oxfam.org/en/yemen/bicycles-and-bombs
بصراحة التقرير رائع ومشجع،، وخاصة أن الفتيات يفهمن ثقافتهن جيدا، ويبدو أنهن أذكر بكثير من نسائنا عند التغيير الإيجابي.. ورجالنا أيضا..