عندما تتنقل بالدراجة ربما تكون بحاجة إلى وضع السماعات في أذنيك للتخفيف من حدة ضجيج السيارات، وتنبه أن لا يكون الصوت مرتفعاً يضر أذنيك أو يصمها عن الانتباه لما يجري حولك!.
بلا شك أن كلام الله عز وجل خير ما يُستمع له، وخير ما ينصح به الناصحون. أما من يحب سماع النغم والطرب؛ فليبتعد عن المقطوعات الحزينة، فهي تزيد السرحان وتبطء حركة الدراج، والاختيار الذي أراه يعطي الدراج المنفرد دفعة حماسية وسرعة في الحركة هو اختيار إيقاع منضبط مع ضغط قدميه على دواستي الدراجة.
اليوم في طريق عودتي من العمل جعلت أستمع إلى إيقاعات مختلفة للعب الخطوة العسيرية، ووجدتها متناغمة مع حركة قدماي ماجعلهما تطيران طرباً 😉 وقطعت مسافتي المعهودة في وقت قياسي غير مسبوق!. 🙂
كما الشعر وبحوره. كانت على إيقاعات الإبل.
لو تطورها لشعر يناسب بحرا يوازي حركة الدراجة والدراج.
للأسف لا أحسن الوزن.
متأكد أن سوق النخاسة سيبدع في إنتاج مثل هذه الإيقاعات
😉
فقط ضعوا الملحن على جارية وينسق اللحن وقدماه تجريان 🙂
شغل عدل
الرياضة بدون موسيقى تجربة ناقصة!احپ اسمع الموسيقى الاجنببه مثل Dubstep و الهيبهوب