كل سبيل يوصل للحرية جميل . وإن كان ذلك السبيل مليء بالعراقيل والتحديات الكبيرة وسبيلنا هي القيادة المركبية ورمزها وقائدنا فيها هو الغالي (حسام الملحم) من سعى بكفاح لفك أسرها وإطلاق سراحنا بإطلاقها ونشرها في أرجاء البلاد وإبرازها عن طريق جاريته عبر الكثير من التحديات المرئية والمقروءة . ولم تأتي تلك التحديات إلا بعد إيمانه الراسخ بالتغيير نحو الأفضل والتطور الفكري والحضاري والإنساني والصحي . والعمل على تقوية إيمانه بأن ضحى بوقته وجهده وماله في سبيل تلك الثقافة الراقية . والدفاع عن حقوق كل مركبة (دراجة أو جارية) تطبق تلك الثقافة . فمن باب (من لا يشكر الناس لا يشكر الله ) ، شكرا لك وجزاك الله خير على فتح باب من أبواب الحرية ، ونعدك يا (أبا منيرة) الغالي أن ننشر تلك الثقافة ونجعلها لنا هدفا كما هي لك رسالة .
أخوكم : عبدالله الملحم