أضحكني هذا المقال بعد بحث بسيط في الشبكة الذي كتبه أحد سائقو التكاسي كما يبدو الذي يرى أن الدراجة تضر تجارته، ويتراكم الجهل فوق هذه الفئة المستضعفة تحت ذريعة الجهل بحق الطريق وأنظمة المرور. تجد ثقافة سيار تستخدم كلمات السلامة والخطورة والطريق السريع وأن بلادنا “ما تصلح للسيكل” لمنع الدراجات والتنقل بوجه خاص. “أين المرور؟” ولا أدري لماذا لا يحاسب المرور هذه الثقافة؟
قد يكون هذا المقال قديما، لكن يكشف لنا وكيف نتعلم ونتجهر لإعلام ثقافة سيار التي قد تظهر من جديد في ظل انتشار الدراجات في المملكة دون وعي النشطاء.