اصطادت قمرة أحد الشباب في الدمام راكب جارية وهو يتنقل في شوارع الدمام.
الملاحظ أن راكب الجارية يلبس ثوبه ورابطا لعمامة بيضاء تزيد من عملية رؤيته في وسط الشارع ليلا. لا يبدو عليه الحرج بالرغم من ضحك البعض عليه (قسم كيف تواجه المجتمع)! لا توجد إضاءة في جاريته وليست مفروضة عليه قانونا في المملكة (قسم القانون)، ولكن إن وضع إضاءة فهذا يزيد احتمالية رؤيته لا شك (قسم سلامتك). يقود قيادة مركبية (راجع القسم المختص) وهو في وسط المسار الأوسط، ويبدو أن المسار الأيمن أبطأ من سرعته التي تبدو 30 كلم في الساعة (قسم سباق الزمن)!
راكب السيارة محترم جدا ويبدو أنه من فقهاء الطريق، فقد ألقى السلام على راكب الجارية وراكب الجارية رد السلام. لم يتسخدم بوق سيارته كما هو منتشر بين الناس، حفظ الله سائق السيارة وسائق الجارية!
متعه مشتاق لاقتناء الجاريه الله يفرجها ان شاء الله