لقاء الأستاذ د. عبدالباسط سلمان وكيف واجه المجتمع بدراجته
قام بمراسلتنا أخونا أحمد أبو شعبان ليشيرنا إلى أروع لقاء وحوار. اللقاء والقضية تقع في مدينة بغداد البهية وتحت أنظار نقاط التفتيش التعسفية، في مجتمع ينقصه الأمان، ويطلب الاطمئنان. يقف د. عبدالباسط سلمان ليجيب على أسئلة الناس حول الدراجة كوسيلة ناجحة لاقتصاد متآكل تنهش فيه الأطماع.
هذه وصلة مباشرة للمقال في جريدة صوت الآخر
المقال يصف حياة الأستاذ د. عبدالباسط سلمان مع المجتمع المحيط به في بغداد، مرورا بجامعته وطلابه وأساتذته وأصحابه. ويسأله المقدم عن المعوقات ويحاول إيجاد الثغرات، لكنه يفشل في اصطياد زاوية تجعل من الدراجة موضوعا ثانويا. ويسأله المقدم عن الحرج في ركوب أستاذ كبير مثله دراجة ويمشي بها في وسط الناس، فيذكر الأستاذ الأنبياء والصالحين كقدوة له في تحمل النظرات والمجتمع، ويزيد هذا من تواضعه.
يختم د. عبدالباسط حديثه مع الجريدة بالقول: فذكر إن الذكرى تنفع المؤمنين! وخاصة إن الحكومة العراقية نائمة ولا تستمع لأهل العلم، على حد تعبيره!
كما نشكر الأخ أحمد أبو شعبان على إرسال هذا الخبر الرائع إلينا.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته!
شكراً جزيلاً على ذكرك لإسمي وأنت تَنْسِبُ المقالة لي، لقد أسعدتني جداً، حقاً، لقد سُرِرْتُ بِشِدّة عندما رأيت إسمي مذكوراً على مقالتك الموقرة!
إتّضَحَ أَنَّ الشهرة لها حلاوة!
الله يحفظك…
-أحمد أبو شعبان