سائقون متهورون يلومون ركاب الدراجات الهوائية في قطر!
جريدة الرأية: الدراجات الهوائية تربك السائقين
ملخص: عندما يكتب المتهور والجاهل الخبر ويظلم حق الطريق!
إذا لم ترسم الواقع بقلمك أيها الدراج، سيرسم لك الآخرون الشبه والأوهام!
سائقون متهورون يتحاملون ضد ركابَ الدراجات المساكين في شوارع قطر مبدين بذلك تذمرهم من وجود الدراجة في طرقاتهم. بعضهم لا يعرف قوانين الدراجات وبعضهم يظهر وكأنه خبير السلامة في الطرق. المقال مليئ بالتحرشات التي يمارسها أصحاب السيارات على الدراجين من سرعة اتجاههم واعترافات بالدهس دون محاسبة. واستخدام كلمة “مفاجأة” عند ظهور الدراجة. ويطالب هؤلاء المتهورون الجهات الرسمية بالضغط على المساكين بملاحقتهم ومخالفتهم لعدم لبسهم الخوذة، وكأن الخوذة هي من ستحميهم من هؤلاء المتهورين!
هذه تعليقات سريعة، والمتابع للموقع سيفهم هذه الملاحظات:
المقال يكرر كلمة ظهور الدراجة “مفاجأة”، و”فجأة”.
يكرر المقال كلمة “الخوذة” ثلاث مرات على الأقل.
نشر فكرة خاطئة أن ركاب الدراجات لا يعرفون قوانين المرور والسلامة.
مشعل العنزي: الدراجات سبب ربكة المرور!
مشعل العنزي: فكرة أن الدراجون منتحرون!
مشعل العنزي: فكرة أن الدراج يظن الطريق من حقه!
مشعل العنزي: فكرة الدراجات الهوائية تسير بسرعة متهورة!
جاسم النعيمي: الدراجات الهوائية تهدد حياة سائقي السيارات!!
جاسم النعيمي: صديقي اصطدم بدراجة، والخطأ على الدراجة، ولازم يلبس خوذة!
جاسم النعيمي: فكرة أن سائق الدراجة ليس قطريا ويحتاج إلى توعية، وكأن السائق عنده وعي!
إبراهيم الكبيسي، ومبارك الهاجري: التشديد بالقانون ومخالفة الدراجين وزيادة الغرامات والإلزام بلبس العواكس والخوذة!
عبداللطيف السادة: يطالب بدورات تدريبية للدراجات الهوائية!
فهد الكواري: يطالب بمسارات، وحملات تفتيش، حتى تنتهي هذه الظاهرة!
عبدالرحمن الخليفي: أغلب الدراجين يخالفون الأنظمة!
إبراهيم سليم: هو الدراج الوحيد في المقال الذي أخذوا رأيه!
أترككم مع المقال.
وصلة PDF إلى تعوق الحركة المرورية وتتسبب في العديد من الحوادث: الدراجات الهوائية تربك السائقين