ربما تكون رسالة مسامير أن البعض يحترم النظام إذا سافر في الخارج ولا يحترمه عندما يرجع بلاده! ولاشك أنا لا نتفق مع الرسالة فالشعوب هي الشعوب والفرق هو النظام المختلف بين البلدين!
لكن، ولنضحك قليلا بعيدا عن الجدية، فإننا نتعلم من #مسامير أمورا مضحكة أخرى وأقصد ومن واقع المسارات وثقافة النظام وهذه بعضها:
- الشعب الفرنسي لا يحترم مسارات الدراجين وهم بلد النظام!
- إذا وُجدت المسارات في السعودية فإن الشعب لن يحترمها! يعني إذا ما احترمها شعب فرنسا سيحترمها الشعب السعودي؟ وعلى قول الكلب: “اقطع واخس يا شعب يا نظامي!” ستجده يطعس فوق المسار!
- إذا شاهدت شخصا يدعي النظامية، فربما يكون كلبا!
شعب وثقافة المملكة تعودت على ثقافة مركبات ولم تتعود على ثقافة مشاة، إذا أردت أن تكون محترما بدراجتك فقد قيادة مركبية، فهي اللغة الوحيدة التي يفهمها السائقون والمرور بالرغم من ارتفاع أصوات الأبواق!
#لا_للمسارات ونعم للقيادة المركبية … حتى الكلب المشهور في مسامير فطن أن القيادة النظامية ليست لها فائده ….
القيادة المركبية وبسسسسس