بحث يتلخص في الإشارة إلى أن سائقي السيارات يعطون النساء ويعطون من لا يلبسون لباس الدراجين من خوذة وألبسة ضيقة مسافة أكبر عند التجاوز. وقد ذكر الباحث عدة نظريات من بينها أن سائق السيارة يفترض أن من يلبس الخوذة دراج محترف ولهذا لا يستلزم إعطاءه المساحة حين المجاوزة بسبب قدرة الدراج على التحكم بالمسار. تفاصيف البحث في الوصلة التالية من موقع BBC.
وإذا سألت الدراجين في بلادنا ذكروا لك أن السائقين لا يتجاوزون بأمان! ومن بين نصائحنا، أن لا تتدرج في يمين كتف الشارع، بل تعلم القيادة المركبية التي منها تجعل سائق السيارة يتجاوزك من بعد. لا تلبس ما يثير الجمهور من لبس ضيق وألوان باهية. بل حاول الاقتراب من ثقافة المجتمع.
ولهذا يتساءل الكثير عن لبس الخوذة وفائدتها، لاشك أن الخوذة مفيدة وقت سقوط الدراج على الأرض وخاصة لأصحاب السرعات البطيئة كالأطفال، ولكنها حتى اللحظة لم تثبت فائدتها كما أُثبت فائدة خوذة ركاب الدراجات النارية والسيارات من لبس الأحزمة والجلود الخاصة. ومن أهم أسباب عدم القدرة على إثبات فائدة الخوذة أن الدراجة بطبيعتها من أسلم الرياضات ومزاولها أقل عرضة للإصابات من ركوب أي مركبة أخرى أو مزاولة رياضة أخرى. وبمعنى آخر، لا تجعل من الخوذة حاجزا بينك وبين التدرج.
وللمزيد عن هذه المواضيع توجه إلى قسم القيادة المركبية وقسم الحقوق والقانون.
BBC NEWS | UK | England | Somerset | Wearing helmets more dangerous.
السلام عليكم,
أنا معك في أن الخوذة لا يوجد لها حماية حقيقية للدراجين و لكنها قد تقلل نسبة الإصابة في بعض الحالات مثل ما هو موضح في المقطع التالي:
https://www.youtube.com/watch?v=oHGfzeH6Qg4&list=SP14D90ECCE0FA02CC&feature=player_detailpage#t=233
و لكن بتجربتي الشخصية لاحظت فرقا كبيرا عند استخدام الدراجة و عدمه و ذلك بانخفاض نسبة أبواق السيارة الموجهة لي بشكل ملحوظ عند القيادة المركبية باستخدام الخوذة و كما لاحظت أن نسبة السيارات التي تفسح الطريق لي عند التقاطعات أكبر من قبل و الله أعلم.
و طبعاً ضلع مكسور أفضل من جمجمة مكسورة.
المقطع للمتسابقين وليس للدراج العادي المتنقل.
للمزيد حول الخوذة هذا قسم يركز فوق على الخوذة،
https://aljariyat.net/wp/?cat=220
لست ضد الخوذة لكني ضد فرضها وخاصة أنها لم تثبت في البحوث فائدتها بعد.
تمام, و أنا معك في هذه النقطة و لكن كان الهدف من المقطع هو حالات قد تحصل معك و قد تكون الخوذة عاملاً قي الحماية, و قد تدارأت من فترة حالة مشابهة للانقلاب الأمامي (كما هو موضح في المقطع) في طريقي للعمل حيث تجاوزتني سيارة من يساري إلى يميني بشكل جنوني مما اضطرني إلى ضغط الفرامل الأمامية و الخلفية بقوة و الحمد لله مضت على خير.
نعم قد تكون الخوذة عاملا في الحماية ويا ليت الدراسات تثبت هذا الأمر.. حتى في المقطع التعليمي الذي يتكلم عن السقوط تجد المقدم يشرح أن الدراج سيستخدم اليدين لحماية رأسه،
أنا ألبس الخوذة شخصيا في كثير من الأحيان.. لكن لا نفرضها على أي أحد.
كلما سألني أحدهم لماذا ترتدي الخوذة؟ يكون جوابي الأول و الأخير لهم: “مضايقات أقل من السائقين” و الله يهديهم.
حفظك الله من السائقين…
بالمناسبة يعجبني أنك تستخدم دراجتك إلى عملك ،، فهل تتنقل دائما بها؟
الحمد لله نعم, من من البيت و للسوبر ماركت و للعمل و في أي مكان أذهب إليه هناك من يضحك مني.
نتشرف.. أرجو أن تكتب لنا خبراتك في تدوينة جديدة.. اكتب لنا كيف بدأت في التنقل… قصتك… الفرق بين سوريا وجدة.. وكل منها في تدوينة خاصة ، كما نحب أن تضيف لنا صورا أيضا.. كما أرجو أن تترك لنا رقمك أيضا للتواصل!
ان شاء الله, سأحضر لكم مقالا بعنوان من سوريا إلى جدة لأن موقعكم قد أعجبني بصراحة.
أختلف معك أخي حسام… ربما الدراسة صحيحة في المكان الذي أجريت فيه… اما في السعودية أنا أنصح الدراجين الجدد بارتداء الخوذة والملابس الرياضية ليس للحماية من السقوط فقط بل في المقام الأول للحماية من مضايقات او استهتار السائقين بك او عدم انتباههم لوجودك
وهذا عن تجربتي الشخصية من استخدامي للدراجة بمكة المكرمة والرياض قبل انشاء أي مجموعات
الخوذة والملابس الرياضية تجعلك واضحا بل وملفتا للنظر فتحميك باذن الله من عدم الإنتباه لوجودك
وكذلك تعطيك بعض الهيبة -ربما يظنك السائقين رياضي مهم او ما شابه لا أدري- فتحميك باذن الله من المضايقات والإستهتار
الانتقاد الأول لهذه الدراسة أنها دمجت بين من يقود مركبيا وبين الذي يقود في الجانب،، وبعض المحللين مال أن من يقود مركبيا سيكون أكثر وضوحا من شخص يقود بخوذة على جانب الطريق أو لم يلبس شيئا.