انتشرت هذه الصورة لفتى ينقل أخته إلى المدرسة في المدينة المنورة بدراجة هوائية وبين السيارات! ردود الفعل تفاوتت من المغردين والصحفيين، لكن هذا الفتى قد أدرك أن عملية إيصال أخته إلى المدرسة معه ليست بمعضلة، ولا تحتاج سيارة (جمس) 10 مقاعد، وقرقعة وأذى في عملية التوصيل ولا وقود.
المغردين
بعض المغردين بدأ يتوقع لهذه الفتاة مستقبلا رائعا ووظيفة مرموقة، والمضحك أن البعض بدأ يلوم الحكومة! لا أدري فيما اللوم، الطفل لم يحتاج إلا إلى دراجة، ولو كانت أخته تريد سيارة، لتطلب الأمر لهذا الولد سيارة ورخصة واستمارة وتأمينا ووقودا وتدريبا على قيادة السيارة، وتأخيرا في الطرقات.
اضحك وقارن
الصورة توضح سيارة بها 10 مقاعد ولا يركبها إلا راكبين كما يبدو، كمثل دراجة الصبي الذي حملت اثنين! انظر كيف نبين الآيات!
يوصل اخته المدرسة بدراجة في المدينة المنورة – صحيفة مباشر العربية.