فاجأني استخدام أبو مالك لجاريتي الخاصة، وأخذ يتغزل بها وبالغ في مدحلها، أو لم يبالغ!
أعتقد أن ركاب الجاريات يشاركون أبا مالك هذا الإطراء. وعندما شاهدت التعليقات وجدت البعض يشتكي المبالغة في الوصف، حتى وصفها بأنها علاج للعين والحسد والسحر، والشيخ معروف بأنه راقي في المنطقة الشرقية، ونسأل الله أن يبارك له وفي قراءته!