. تحت سلسلة مواقف أكتبها بعنوان ظرفاء وطيبو الطرق؛ استوقفني ذات مرة مُسن أحسبه جاوز السبعين من عمرهـ، وهو العم مسعود كما عرفني بنفسه، وأخبرني أن أشجانه تهيجت عندما رآني على الدراجة، فقد كان لديه دراجة يتنقل عليها عندما كان يعمل في مدينة الطائف قبل حوالي خمسين سنة، وكان التنقل بالدراجات آنذاك يحتاج إلى تصريح...Read More
الجاريات
نحن نبني فقط المنتجات التي نحبها ، ونوفر خدمات لا مثيل لها لعملائنا ، ونغير العالم من خلال جذب المزيد من الأشخاص لثقافة قيادة الدراجات