شرفت بالجلوس بجوار الأستاذ خالد الصقعبي في لقاء الثقافية صباح ثلاثاء ربيع أول 8 1436.
تخللت المقابلة السؤال عن الجارية وعن القيادة المركبية وعن خطر المسارات ومواجهة مناخ المملكة. من قبل الأخت عفاف المحسين وعبدالله الشمري.
للجارية وقع خاص في الاستديو، اترك تعليقك!
تم تحرير المقابلة بوضع صور تنقلنا بالجاريات من وإلى القناة السعودية.
ماشاء الله
مقابلة جداً رائعة، وإجابات شافية مبدعة.
اجابة ذكية لسؤال هل أنتم أتيتم بالدراجات.
الإجابة على تسمية الجارية كان فيها معلومة جديدة بالنسبة لي (سؤال للأخ حسام: هل هناك مقال في موقع الجاريات عن هذا؟)
ذكره أن هذا موجود في الويكيبديا جعلني اذهب ووجدت مقال ويبدو انه من عمل الجاريات. ملاحظة: الجارية بأل التعريف هو ما كتبته الجاريات ولكن تحت كلمة جارية و جاريه كان الحديث عن النساء المملوكات، فأقترح عمل تعديل او اضافة هناك او تحويل لجاريتنا لزيادة الفائدة.
أقل سؤال في وجهة نظري توفيقا في الجواب هو سؤال التعرض للتلوث بشكل مباشر وفي وجهة نظري كان جواب البنية مقدمة البرنامج هي الأفضل ولو أنه ناقص أيضاً وجواب أخي خالد يتضمن موافقة وإقرار على مسألة التعرض المباشر للتلوث. مقالي وتعليقي حول هذه الجزئية https://aljariyat.net/?p=14455
تغطية موضوع القيادة المركبية ولا اروع.
إجابات شافية على أسئلة التدريب والجو.
نشكر أساتذتنا وروادنا في هذا العالم عالم الجاريات والدراجات، جزاهم الله عنا كل خير.
ربما تجد ما يروق لك في قسم الأدبيات والشعر، أما ويكيبيديا، فأرجو مساعدتنا في تنقيح المقال ما أمكن!! ثم وضعه هنا في موضوع للجميع حتى يتسنى لنا وضع وصلته مباشرة، وكذلك لتنقيح ما أمكن.
شكرا استاذ هلال على التعليق و اتفق معاك ان الاجابة عن مسالة التلوث لم تكن موفقة من ناحيتي و يشكر اخي حسام على تدارك الموقف بالدراسات العلمية.
الحمد لله على كل حال و نسال الله ان يكثر من امثالك اللذين يساهمون في انجاح موقعنا و يساهم في تطوير اعمال الموقع.
وأمثالك فأنت ألهمتني وألهمت الكثير
ممتاز 10/10
ليست من عادتي الإقرار بأني في وضعية الدفاع،، فقد سألني عبدالله الشمري بعبارات كان من المفترض أن لا أقر بأسئلته بل أقلب الطاولة ومنها:
“قبل ما أدخل في تفاصيل القيادة وسلامتها” المفترض أن أقول هذه أهمها، فابدأ بها!،
“توجد أشياء لم تقنعهم” بالعكس غالبية الناس قد اقتنعوا….
“الزيادة في الدفاع.” ليس علي الدفاع عن الجارية وإنما عليك أيها المراسل أن تدافع عن سيارتك،،
وهذه عبارات ربما تجاوزتها لعامل الوقت،، وكان الأفضل أن أبدأ بالقول أن الناس مقتنعة وأصبحت مستخدمة إعلاميا،، وكان علي ذكر أن لكني تجاوزت مقدمته وجاوبت على سؤاله الأخير المختص عن التسمية،، ولو أني لم أكن أحب هذا السؤال،، بل نشر الكلمة يقتضي ألا يعرف الناس مصدرها.
وأشير أن غالبية الأسئلة قد كتبتها لهم مسبقا لمساعدة المضيفين،، وأعجبني عبدالله الشمري أنه أعطاني مقدمة تدل أنه قرأ عن مشروعنا ولم يكتفي بكتابتي لهم،، وفي المرة القادمة،، سأحاول الإشارة للمقدمين عدم السؤال عن سبب التسمية، وإنما على المشاهد أن يسمعها دون أن يعرف سبب التسمية، ويسأل عنها في التواصل الاجتماعي. وهذا هو الأفضل.
والأمر الآخر،، هو تكرار كلمة “فريق الجاريات” من الأخت عفاف، ويبدو من أخي خالد أنه حاول تصحيح المفهوم بأن “فريق الجاريات” فريق توعوي وليس فريقا ميدانيا.. ولكني أعتقد أن المشاهد ربما لم يستقبل هذا جيدا!
أضيف أنه للأسف لم يتم عرض أي مشهد للقيادة المركبية من قبل القناة وقد اعتذروا عن ذلك بسبب عطل فني حسب تعبيرهم المخرجة قبل اللقاء.
والخطأ الأخير ألا توافق على المقابلة إلا بعد التأكد من أن البرنامج سوف يأخذ بكل مفصل من مفاصل المقابلة لصالحك، فقد طلبت منهم أن تكون المقابلة 40 دقيقة لكني طلبي جاء بعد تأكيدي حضور المقابلة، مما تم التعذر بالجدول!! وكان المفترض أن أبدأ بوضع الشروط قبل أن أؤكد ظهوري في قناتهم كما فعلت سابقا في قناة BBC البي بي سي https://aljariyat.net/?p=5305
هذه الأربع نقاط،، على الجميع التعلم منها، والاستفادة منها في مقابلات مستقبلية..
ومن ناحية شكر للمقدمة عفاف،، فقد ((أبدعت)) بذكر أن المشاهد العادي يرى القيادة المركبية ويظن أنها خطرة،، ولكنها فاجأتني بأنها فهمت الرسالة في مشاهد الجاريات على اليوتيوب والتي تعكس هذه النظرة وتوضح أنها أكثر سلامة،، وكان أسلوبها رائعا،، وهي التي خففت عني عدم وجود المشاهد في المقابلة… فخروج هذا التوضيح من لسانها بأن المشاهد مفيدة وواضحة،، أفضل مليون مرة أن أقولها في البرنامج،، فشكرا لك!
وصلة لقناة اليوتيوب
http://youtube.com/aljariyat
درس الوقت استراتيجي.
والأصل في مقابلتكم أنها كانت قوية وردودكم قوية عدا الجزئية المذكورة سابقا والتي لا تشكل إلا هامشا يسيرا. أما عبارة خالد الوعد الشارع او حولها كانت ابلغ وأقوى في إيصال فكرة التدريب الميداني والذي كان لا غبار عليه.
ما شاء الله عليكما رائعين